طردوهم ثم أرادوهم !
إيمانويل ماكرون، رئيس فرنسا، يتجوّل فوق رماد بيروت، الذي خلفه انفجار مرفأ في المدينة هناك.. سيد الإليزيه، أتى قبل أي زعيم عربي لتقديم المواساة للبنانيين على الفاجعة التي ألمت بهم، وليُقدم السلام لبيروت.. إلى هنا كل شيء يبدو طبيعيًا، إنما ما حدث أكبر بكثير من مسألة زيارة دولة كيفما كان سبب القدوم...
الرابط لا يعمل ؟
ردحذفلقد تم تعليق نشر الموضوع مؤقتا في الموقع المشار إليه، بعدما أدخلت عليه بعض التعديلات.. الرابط سيعمل بعد لحظات.
حذفشكرا لك.
إنا لله و إنا إليه راجعون , هذا كل ما استطيع قوله
ردحذفبربروس
لقد وصل بنا الحال، أن نطلب الوصاية من فرنسا!.. هذا لا يُعقل كيفما كان الوضع.. لا حول ولا قوة إلا بالله.
حذفاخي محمد احتاج التولصل معك على الفايس بوك
ردحذفاقصد التواصل
ردحذفمرحبا.. هذا هو رابط حسابي على الفيس بوك :
حذفhttps://m.facebook.com/profile.php?id=100004194313146&ref=content_filter